علي مفتاح كل باب
علي ماخله الفقير
بيوم محتاج
ولا رد ليتيم
بيوم بابه
من صار النزال
وخافت الناس
محد غيره ذلك
الباب جابه
علي بكل الگلوب
تشوفه محبوب
للجن والأنس
بس العصابه
لان طبع الحقد
بأفكارهم مسموم
يتصورون همه
بوسط غابه
كل هذا ويظل
مفتاح كل باب
فخر المصطفى
وأهل الرياده
من نندب علي
تنزاح الهموم
ونذوب بمحبته
والله جابه
علي مسطره
والعدل يمشي وياه
وين يدور هو
الحق نصابه
علي بالمعركه
زلزال لو صال
ولهذا السبب
كلهم يهابه
من كثر العشق
ولربه محبوب
طرت جبهته
ذيچ الأصابه
علي مادّور
ذهب يوم
ولا دّور كراسي
ولا رتابه
ولا حاجب يمنعك
تحجي وياه
ولا طالب يرد
من دون أجابه
لان چفه نهر
مايخص ناس وناس
منه ترتوي
كل الصحابه
وعلي ملجأ يتامى
ومسكن أيتام
وعلي عنوانه
مايشبه له عنوان
هو اسمه علي
وباب الشفاعه
بقلم
زهير جبر التميمي

أضف تعليق