
International pens newspaper
عادل هاتف عبيد
قولوا لها
شكرًا لها
أحببتُها
لكنها لم تستجب لقلبِها
همَّتْ بِها آمالُها
فأجبرت تاريخَها
أن يُبقي عليها قصةً
مظلومةً عنوانها
قولوا لها
أحببتها
وفائيَّ رهْنٌ لها
إن ضاقت بها
أحوالُها
وأظلمت حياتها
كان لها دليلها
نهارها وليلها
قولوا لها أحببتها
أضف تعليق